؛
بسمْ اللهْ الرحمنْ الرحيمْ
بسمهِ أبدا ، وَ بسمِه تَوكلتْ ،،
وعلىْ سِنة نَبينآ وَ حبيبنآ مُحمد صلىْ الله عليهْ وسلمْ أسلَمَنآ
[ خَآلفْ تَعرفْ ] !
هذآ مآ جآءْ بِمُخيلتيْ بَعد سَمآعْ خبرْ وُجودْ الرسآمْ الملعونْ وَ المُستهَزءْ بالرسولْ عليهْ آفِضلْ الصلاةْ وَ أتمْ التَسِليمْ
بدُولهْ إسلاميهْ عربيهْ .. بـ قَطرْ !
دخلْ لهآ وصآفحوهْ وَ رحبوآ بهِ و كرموهْ بحفلْ وكأنُهمْ مُرحبينْ بهِ وَ بِأفعالهْ المَلعُونهْ !
آعلمْ بأنهُ لا يَحقْ ليْ الحَديثْ عنْ آمرْ قآمتْ بهِ حُكومةْ دولهْ عربيهْ وهمْ مُرحبينْ بمآ عَملوآ
لكنْ ..
مآذآ بعدْ الآنْ .. تَوآجِدْ مِثلْ آمثآلهْ بيِننآ " بينْ آمةْ مُحمدْ " ويبتسمونْ لهْ ، لنْ آرضآهآ
يآ آُمهْ مآذآ تنتَظِروُنْ بعَدْ ..
ألا تكِفِيكمْ تَلكْ الإهآنآتْ التيْ إستهآنْ بهَآ الرسآمُونْ الدِينمآركيونْ عَن ْآشرفْ الخلقْ
ألا يكفيكمْ غضبْ اللهْ علينآ منْ تقلبآتْ جَويهْ وَ عوآصفْ رمليهْ وَ برآكينْ
ألا يكفيكمْ وفآتْ المئآتْ مِنْ البَشرْ باليومْ بسببْ الحوآدثْ وَ تعآطيْ المخدرآتْ وَ غِيرهآ !
يآ بشرْ .. كفآكُمْ غَفلهْ .. فواللهْ بأنْ مشآكلْ الغربْ تُهآنْ آمآمْ كُلْ مآ يحَدثْ لنآ !
وإعلموآ طَالمآ نَتَكَلمْ فيمآ يُرضيْ اللهْ وَ نَبِيهْ مُحمدْ صَلىْ اللهْ عليهْ وَ سلمْ
فلا خَوفاً مِنْ البَشرْ مَهمآ كَآنتْ مَنآصِبَهمْ
فلا طآعةْ لمَخَلُوقْ فِيْ مَعصِيةْ الخَآلقْ
فيْ بَرنَآمجْ لَمُحآميْ مٌميزْ ذَكَرْ بِحَدِثهْ :/
بأنْ يآ آمُةْ مُحمدْ ، يآ مُحآميْ \ يآ دُكتُورْ \ يآ مُهنَدسْ \ يآ مُديرْ \ يآ فَقيرْ ..
قُوموآ بِتَشِكِيلْ لَجَنهْ دِفَآعِيةْ وَ طآلبُوآ بِمُحآكَمةْ المُسيئونْ لديِنَنآ وَ نَبِيِنَآ عليهْ آفضلْ الصلاةْ وَ آتمْ التَسِليمْ
حَتىْ لا يَخِطَرْ علىْ آيةْ كَآئِنْ بأننآ غَآفِيرونْ لهمْ آوْ غآفِلينْ عَنًهمْ ..
شُعُورْ فتآةْ مُسلمهْ غَيُورهْ عَلى دِينَهآ وَ نَبِيِهَآ وَ عَرِضِهَآ
حَآليْ حآلْ آيْ شَخِصْ فِيكُمْ
فإقبلُوهآ كَمآ هيْ ../